الجمعة، 29 أبريل 2011

جبتلكم اليوم نكت مضحكة جدا حبيت أغير الموضوع
واتمنى تعجبكم

دخلت نملة عيادة الطبيب الذي سألها لماذا اتيت الى هنا
قالت له سمعت ان عمي الفيل مريض فجئت لاتبرع له بكمية من الدم هههههههههhappy

ذات يوم ذهب اخ الى اخيه الذي يسكن في الريف
فراى عنده ابقار فقال له من اين تحصلون على الابقار فقال له اخوه المزارع في الليل نزرع السكر على الارض وفي الصباح نجد البقر مكان السكر فذهب الاخ الى البيت وزرع السكر على الارض وفي الصباح وجد نملا ياكل السكر فقال لم اكن اعرف ان البقر جميل الى هذه الدرجة وهو صغير happYههههههههه

في سباق المراتون قال المتسابق الاول للمتسابق الثاني لماذا تحمل فاس فقال المتسابق الثاني لكي احطم الرقم القياسي ههههههههههههه

كان هناك رجل مريض مرض نفسي فذهب عند الطبيب قال له الطبيب مماذا تشكو فقال له المريض انا احس نفسي اني دجاجة فقال الطبيب ومن قبل كيف كنت تحس نفسك فقال المريض كنت احس نفسي صوص ههههههههههههههhappy
اتمنى ان نكتي اعجبتكم..... بس شو رايكم بهالحلو الي بضحك بجنن صح

اهمال الأم

لقد سمعت قصة واقعية لم أصدق أحداثها لأن تفكيري يعجز عن مجرد التخيل أن هناك أمهات على هذه الدرجه من الإهمال واللامبالاه
يهمني رأيكم في هذه القصه وملاحظاتكم

كانت هناك معلمة تعمل في مدرسة للمرحلة المتوسطة ففي يوم من الأيام كانت هي المسؤله عن المناوبه أخر الدوام فذهب الطالبات واحدة تلو الأخرى ولم تتبقى في المدرسة إلى فتاة واحدة بالصف الأول متوسط فسألتها المعلمة :
من الذي يرجعك من المدرسه؟
فأجابت : السائق والخادمة
فقالت المعلمة : هل من عادتهم أن يتأخرون على الحضور لإعادتك للمنزل
فقالت :لا
فأنتظرت المعلمة مع الطالبة حتى لم يتبقى أحد من المسؤولين في المدرسة سواهما
ومرالوقت حتى صارت الساعه ال3بعد الظهر فقامت المعلمة بالإتصال على منزل الفتاة مرة وإثنان وثلاث فلم يجيب أحد
فسألت الطالبة:هل تدلين مكان منزلك فأرجعك أنا وزوجي إليه
قالت:لا ...لا أعرفه
فأنتظرت المعلمهة حتى الساعة ال5 وهي على أمل أن يحضر أهل الطالبة أو أن يجيبوا على الأقل على الهاتف
ولاحياة لمن تنادي!!!!!!!!!!!!!!
ففاض صبر المعلمة وقامت بالإتصال على مديرة المدرسة وأخبرتها بما حدث وأنها مطرة للذهاب فزوجها ينتظر في الشارع منذ 3ساعات
فقالت المديرة: أذهبي بالطالبة إلى منزلك حتى يوم غد لنرى ما المشكلة العظيمة التي أنست الأهل إحضار طفلتهم من المدرسة
فأخذت المعلمة الطالبة لمنزلها وجلبتها للمدرسة في اليوم التالي ومجرد دخولها للمدرسة أتجهت للإدارة لتتابع الإتصال على أهل الطالبة
وبعد جهد جهيد ردت الخادمة على المعلمة
فسألتها المعلمة : أين أم الطالبة...........
فقالت: (مدام نوووووووووووووم)
فقالت:أيقظيها بسرعة إبنتها من الأمس في المدرسة
فتذكرت الخادمة أنها لم تحضر الفتاة من المدرسة
فأيقظت الوالدة
فسألتها المعلمة أين باتت إبنتك ليلة أمس
فأجابت:في المنزل أين ستذهب؟؟؟؟؟؟؟؟
فعلمت المعلمة أن ليس للأم أدنى فكرة عن ماحدث لأبنتها
فطلبت منها الحضور سريعا إلى المدرسة
فسألت الأم عن الأسباب فلم تجبها المعلمة ولاحتى برؤوس الأقلام
فأطرت الأم الحضور رغما عن أنفها للمدرسة
فسألتها المديرة مرة أخرى نفس السؤال
فأجابت نعم باتت إبنتي في المنزل
فسألتها: هل رأيتها شخصيا في المنزل
فأجابت الأم:أنا لم أراها لأني كنت مدعوة للغداء ولم أعود للمنزل إلا في الساعة ال6 ولم يكن لدي وقت لأني مدعوة أيضا في الليل لزواج إبنة صديقتي فأسرعت للتجهز للذهاب وعدت من الزواج الساعة ال3 صباحا فلم أرد أن أقظ الأولاد بالدخول إلى حجرتهم فذهبت للخلود إلى النوم
ولكن ماذا حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فأخبرتها المديرة بكل ماحدث لأبنتها

فماذا تتوقعون كان ردها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فففففففق
أجابت بكل برود هذي مسؤلية المدرسة بأن تعرف منزل كل طالباتها فإذا حدث ظرف طارئ لأهلها أعادتها هي لمنزلها....

الاثنين، 25 أبريل 2011

الهداية



حدثت هذه القصة في أسواق العويس بالرياض . يقول أحد الصالحين : كنت أمشي في سيارتي بجانب السوق فإذا شاب يعاكس فتاة , يقول فترددت هل أنصحه أم لا ؟ ثم عزمت على أن أنصحه , فلما نزلت من السيارة هربت الفتاة والشاب خاف توقعوا أني من الهيئة ,فسلمت على الشاب وقلت : أنا لست من الهيئة ولا من الشرطة وإنما أخٌ أحببت لك الخير فأحببت أن أنصحك .



ثم جلسنا وبدأت أذكره بالله حتى ذرفت عيناه ثم تفرقنا وأخذت تلفونه وأخذ تلفوني وبعد أسبوعين كنت أفتش في جيبي وجدت رقم الشاب فقلت: أتصل به وكان وقت الصباح فأتصلت به قلت : السلام عليكم فلان هل عرفتني , قال وكيف لا أعرف الصوت الذي سمعت به كلمات الهداية وأبصرت النور وطريق الحق . فضربنا موعد اللقاء بعد العصر, وقدّر الله أن يأتيني ضيوف, فتأخرت على صاحبي حوالي الساعة ثم ترددت هل أذهب له أو لا . فقلت أفي بوعدي ولو متأخراً, وعندما طرقت الباب فتح لي والده . فقلت السلام عليكم قال وعليكم السلام , قلت فلان موجود , فأخذ ينظر إلي , قلت فلان موجود وهو ينظر إلي باستغراب قال يا ولدي هذا تراب قبره قد دفناه قبل قليل . قلت يا والد قد كلمني الصباح , قال صلى الظهر ثم جلس في المسجد يقرأ القرآن وعاد إلى البيت ونام القيلولة فلما أردنا إيقاظه للغداء فإذا روحه قد فاضت إلى الله .



يقول الأب :ولقد كان أبني من الذين يجاهرون بالمعصية لكنه قبل أسبوعين تغيرت حاله وأصبح هو الذي يوقظنا لصلاة الفجر بعد أن كان يرفض القيام للصلاة ويجاهرنا بالمعصية في عقر دارنا , ثم منّ الله عليه بالهداية .


ثم قال الرجل : متى عرفت ولدي يا بني ؟


قلت : منذ أسبوعين . فقال : أنت الذي نصحته ؟ قلت : نعم


قال : دعني أقبّل رأساً أنقذ أبني من النار

الهداية


حدثت هذه القصة في أسواق العويس بالرياض . يقول أحد الصالحين : كنت أمشي في سيارتي بجانب السوق فإذا شاب يعاكس فتاة , يقول فترددت هل أنصحه أم لا ؟ ثم عزمت على أن أنصحه , فلما نزلت من السيارة هربت الفتاة والشاب خاف توقعوا أني من الهيئة ,فسلمت على الشاب وقلت : أنا لست من الهيئة ولا من الشرطة وإنما أخٌ أحببت لك الخير فأحببت أن أنصحك .


ثم جلسنا وبدأت أذكره بالله حتى ذرفت عيناه ثم تفرقنا وأخذت تلفونه وأخذ تلفوني وبعد أسبوعين كنت أفتش في جيبي وجدت رقم الشاب فقلت: أتصل به وكان وقت الصباح فأتصلت به قلت : السلام عليكم فلان هل عرفتني , قال وكيف لا أعرف الصوت الذي سمعت به كلمات الهداية وأبصرت النور وطريق الحق . فضربنا موعد اللقاء بعد العصر, وقدّر الله أن يأتيني ضيوف, فتأخرت على صاحبي حوالي الساعة ثم ترددت هل أذهب له أو لا . فقلت أفي بوعدي ولو متأخراً, وعندما طرقت الباب فتح لي والده . فقلت السلام عليكم قال وعليكم السلام , قلت فلان موجود , فأخذ ينظر إلي , قلت فلان موجود وهو ينظر إلي باستغراب قال يا ولدي هذا تراب قبره قد دفناه قبل قليل . قلت يا والد قد كلمني الصباح , قال صلى الظهر ثم جلس في المسجد يقرأ القرآن وعاد إلى البيت ونام القيلولة فلما أردنا إيقاظه للغداء فإذا روحه قد فاضت إلى الله .


يقول الأب :ولقد كان أبني من الذين يجاهرون بالمعصية لكنه قبل أسبوعين تغيرت حاله وأصبح هو الذي يوقظنا لصلاة الفجر بعد أن كان يرفض القيام للصلاة ويجاهرنا بالمعصية في عقر دارنا , ثم منّ الله عليه بالهداية .

ثم قال الرجل : متى عرفت ولدي يا بني ؟

قلت : منذ أسبوعين . فقال : أنت الذي نصحته ؟ قلت : نعم

قال : دعني أقبّل رأساً أنقذ أبني من النار

الثلاثاء، 8 مارس 2011

فلب الأم

في بيت متواضع البناء ، يطل على حقل القمح بلونه الخلاب وتلـُفه الأشجار، وبعض الورود التي تكسو المكان بجمالها .
يعيش خالد مع أسرته الصغيرة .
تعود من أمه التلقين لآيات القرآن مع نطقه للحروف الأولى ،
وأخذ يحاكي والديه بأداء الصلوات منذ تحركت أعضاؤه خارج مهده الصغير .
على أعتاب المرحلة المتوسطة ، بدأت أمه حصاد تعبها ، وحرصها عليه ..
وفي ليلة أوت إلى الفراش ، بعد المعاناة من العمل بالمنزل طيلة النهار ، مع مراعاة واجبات خالد ومتطلباته .
الوقت بعد منتصف الليل ، وقبل الفجر . استدعاها التعب للتقلب في فراشها ،
وفي لحظتها شعرت بهمس أقدام خالد بصالة المنزل . نفض النوم نفسه من عينيها . فتحت جفنيها على أقدام خالد وهو يدخل غرفته . الوقت متأخر ، طردت الخواطر المتزاحمة نومها : لماذا يقوم من نومه هذه الساعة ، وما عهدتها عليه ؟ آااه . لقد كبر خالد . لقد أفسد أصدقاء السوء ما تعبت من أجل ثباته عليه .
تــُـرى هل قام هذا الوقت المتأخر لمشاهدة التلفاز ؟؟ ما عهدته مشاهدًا لمُحـرمات .
ألا يمكن أن يكون أحد زملائه بالمدرسة أعطاه شريط فيديو ، وظن أن أنسب الأوقات لمشاهدته ونحن نيام ؟؟
لا.. لا . إنه من المؤكد التليفون . إنه على الأرجح سيتصل بـــــ ....... . لا .
خرجت الخواطر تدفع مشاعرها دفعـًا ، وما برد قـلبُها إلا بدمعات حزينة مفعـمة بالحب والخوف على ولدها خالد .
يــاااه . للمرة الأولى أشعر أنه كبـر .
أين حصاد السنوات من التوجيه والتربية . ترى هل قصرت معه ؟ هل يمكن أن يضيع كل ذلك في وقت قصير ، على غفلة منا ؟؟
كل هذا الشعور وغيره تدفق في لحظات قصيرة ،
تدفق وهو مشوب بالألم الذي اعتصر قلبها عندما ظنت أنها سترى ابنها في لحظة الضعف ، وما كانت تظن أن ترى ما تعيشه الآن .
استجمعت قواها النفسية ، وسحبت جسدها المثقل من سريرها . كتمت أنفاسها ،
وأخذت خطوات قصيرة نحو غرفة خالد . وقد أعياها التفكير :
هل أفتح الباب عليه دون استئذان ؟؟ لا .. لقد عودته أدب الاسلام بالاستئذان .
ــ هل أصـيح به بصوتٍ عالٍ ليعرف الجميع لوعتي وحسرتي ؟؟ لا .
إنه الموقف الأصعب الذي أتعرض له .
كل ذلك ورجلاها تقتربان من الباب . استجمعت أنفاسَها ، اقتربت من باب غرفة خالد فما شعرت إلا بيدها على مزلاج الباب وقد أصابتها رعشة استمدت قوتها من ضربات قلبها المتتابعة .
نظرت فوجدت نظرها وقد استجمع أركان الغرفة كلها في لحظات .
أقدامها على عتبة الغرفة . لا أثر لحركة بالغرفة . النور خافت .
لم تشعـر إلا وقد أيقظها صوتها العالي بترديدها : الحمد لله .. الحمد لله ...
لقد وجدته فوق سجادته يصلي ركعتين قبل أن يؤذن المؤذن لصلاة الفجر.


الخميس، 3 مارس 2011

قصة قصيرة مؤثرة ومعبرة

مرة واحد مصري كان عم يسوق سيارته بالفجر ، وقفه واحد ختيار وقاله : وصلني عالجامع انا ختيار وتعبت من المشي ، وافق المصري انو يوصلو  ، وهني ماشيين بالسيارة وقفون واحد زلمة وقال للمصري : لو سمحت السوبر ماركت كتير قريب من هون ممكن توصلني وراح ادفعلك مصاري ووافق المصري ، فتح الزلمة الباب الامامي لللسيارة مشان يركب ، المصري استغرب وقالو : ازاي حتركب قدام والختيار قاعد هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟ قالو الزلمة : انا مو شايف ختيار ، الكرسي فاضي ، المصري استغرب وقال : اهو الختيار مش شايفو ازاي ، الزلمة : ما في ختيار ولا شي .
( هاي قصة حقيقية )
على كل حال قعد الزلمة ورا ، وبعد ما وصل عالسوبر ماركت نزل ،،، الختيار قال للمصري :
بتعرف ليش هداك الزلمة ما شافني ؟
المصري : لا معرفش ، لي ؟؟؟؟؟؟
 : لانني عزرائيل
علي ان اخذ روحك بعد عشر دقائق ، وانت لم تصلي الفجر حتى الان ، نزل المصري من السيارة وركض متل المجنون للجامع وصلى الصبح 

الأحد، 20 فبراير 2011

القارب العجيب

تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا.وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟! 
                                            قصة مؤثرة

القصة بدأتمنذ ساعة ولادة هذا الطفل , ففي يوم ولادته توفيت أمه وتركته وحيداً


احتار والدهفي تربيته فأخذه لخالته ليعيش بين أبنائها
فهو مشغول في أعماله صباح مساء ..
تزوج الأب بعد سبعة أشهر من وفاة زوجته
وأتى بولده ليعيش معه ...
وبعدمضي ثلاث سنوات وأشهر أنجبت له الزوجة الجديدة طفلين بنت وولد
كانت زوجة الأب لاتهتم بالصغير الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره
فكانت توكل أمره إلي الخادمة لتهتمبه إضافة إلي أعمالها في البيت
غسل ونظافة وكنس وكوي
وفي يوم شديد البرودةدعت الزوجة أهلها للعشاء واهتمت بهم وبأبنائها
وأهملت الصغير الذي لم يكن له غيرالله
حتى الخادمة انشغلت بالمأدبة ونسيت الصغير
إلتم شمل أهلها عندها ودخلوافي أحاديثهم
حتى جاء موعد العشاء فأخذ ينظر إلي الأطعمة المنوعة وكله شوقأن
تمتد يداه إلي الحلوى أو المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعه
فما كان من زوجةأبيه إلا أن أعطته بعض الأرز في صحن
وقالت له صارخة ً: أذهب وكل عشائك في الساحه(ساحة البيت) ......
أخذ صحنه وهو مكسور القلب حزين النفس وخرج به وهم إنهمكوابالعشاء ونسوا
أن هذا طفل صغير محتاج لحبهم ورحمتهم

جلس الطفل في البردالقارس يأكل الرز ومن شدة البرد إنكمش خلف أحد
الأبواب يأكل ما قدم له ولم يسألعنه أحد أو أين ذهب ونسوا وصية
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم باليتيم ...

الخادمة انشغلت في الأعمال المنزلية ونام الطفل في مكانه في ذاك
الجوالبارد ....
خرج أهل الزوجة بعد أن استأنسوا وأكلوا
وبعد ذلك أمرت زوجة الأبالخادمة
أن تنظف البيت ...
وآوت إلي فراشها ولم تكلف نفسها حتى
السؤال عنالصغير .... !
عاد زوجها من عمله وسألها عن ولده فقالت : مع الخادمه (وهي لاتدري)
هل هو معها أم لا ؟


فنام الأب وفي نومه حلم بزوجتهالأولى

تقول له : إنتبه للولد
فاستيقظ مذعوراً وسأل زوجته عنالولد
فطمأنته أنه مع الخادمه ولم تكلف نفسها أن تتأكد
نام مرة أخرى وحلمبزوجته

تقول له : إنتبه للولد
فاستيقظ مذعوراً مرة أخرى وسأل زوجته عنالولد
فقالت له أنت تكبر الأمور وهذا حلم والولد بخير
وإكتفى بكلامها
فعادإلي النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له :
(((


خلاص الولد جاني )))

فاستيقظمرعوبا ً وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة فلم يجده عندها جن جنونه
وصار يركض فيالبيت هنا وهناك حتى وجد الصغير
ولكنه كان قد فارق الحياة
لقد تكوم على نفسهوأزرق جسمه وقد فارق الحياة وبجانبه صحن الأرز
وقد
أكل بعضه....

هذهالقصة حقيقية